كشفت شركة “أبل” الأمريكية رائدة صناعة الحاسبات والهواتف الذكية في العالم،
عن زيادة تمويلها لقطاع الأبحاث والتطوير بنحو 39 في المائة خلال العام 2012.
وقالت الشركة في تقريرها الذي أودعته مؤخرا لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات
الأمريكية إن ميزانية قطاع الأبحاث والتطوير حققت نموا بقيمة مليار دولار خلال
العام 2012.
كما ذكرت “أبل” أنها أنفقت ما يقرب من 4ر3 مليارات دولار على قطاع الأبحاث
والتطوير هذا العام.
وأشارت الشركة إلى أن تقلص هوامش الأرباح الإجمالية لمنتجات منافسيها يعد أحد
أسباب زيادة إنفاقها على قطاع الأبحاث والتطوير.
وقالت الشركة في إيداعها إنها تتوقع المرور بانخفاض نسبة هامش ربحها الإجمالي
خلال الفترات المستقبلية، مقارنة بالمستويات التي تم تحقيقها خلال العام 2012،
كما أنها تتوقع أن تسجيل هوامش إجمالية بنحو 36 \% خلال الربع الأول من العام
2013، لافتة إلى أن الانخفاضات المستقبلية المتوقعة في هوامشها الإجمالية ستعود
إلى حد كبير إلى إرتفاع مزيج المنتجات الجديدة والابتكارية مع الأسعار المستقرة
أو المنخفضة والتكلفة المتوقعة للمكونات وغيرها من الزيادات الأخرى في التكلفة.
ومع قيام الشركات الأخرى مثل “أبل” و”أمازون” بتقديم أجهزتها بسعر التكلفة، تجد
“أبل” نفسها مضطرة لمجاراتها.
وأشارت “أبل” في تقريرها إلى أن تصنيعها أجهزة ذات هوامش محسنة، ومنع منافسيها
من التعدي على الملكية الفكرية لمنتجاتها سيكون جزءا من تركيزها من الآن فصاعدا.
عن زيادة تمويلها لقطاع الأبحاث والتطوير بنحو 39 في المائة خلال العام 2012.
وقالت الشركة في تقريرها الذي أودعته مؤخرا لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات
الأمريكية إن ميزانية قطاع الأبحاث والتطوير حققت نموا بقيمة مليار دولار خلال
العام 2012.
كما ذكرت “أبل” أنها أنفقت ما يقرب من 4ر3 مليارات دولار على قطاع الأبحاث
والتطوير هذا العام.
وأشارت الشركة إلى أن تقلص هوامش الأرباح الإجمالية لمنتجات منافسيها يعد أحد
أسباب زيادة إنفاقها على قطاع الأبحاث والتطوير.
وقالت الشركة في إيداعها إنها تتوقع المرور بانخفاض نسبة هامش ربحها الإجمالي
خلال الفترات المستقبلية، مقارنة بالمستويات التي تم تحقيقها خلال العام 2012،
كما أنها تتوقع أن تسجيل هوامش إجمالية بنحو 36 \% خلال الربع الأول من العام
2013، لافتة إلى أن الانخفاضات المستقبلية المتوقعة في هوامشها الإجمالية ستعود
إلى حد كبير إلى إرتفاع مزيج المنتجات الجديدة والابتكارية مع الأسعار المستقرة
أو المنخفضة والتكلفة المتوقعة للمكونات وغيرها من الزيادات الأخرى في التكلفة.
ومع قيام الشركات الأخرى مثل “أبل” و”أمازون” بتقديم أجهزتها بسعر التكلفة، تجد
“أبل” نفسها مضطرة لمجاراتها.
وأشارت “أبل” في تقريرها إلى أن تصنيعها أجهزة ذات هوامش محسنة، ومنع منافسيها
من التعدي على الملكية الفكرية لمنتجاتها سيكون جزءا من تركيزها من الآن فصاعدا.