سعت الحكومة الفرنسية للتقليل من أهمية تخفيض وكالة موديز للتصنيف الإئتماني من درجتها بهدف تهدئة المستثمرين والمقرضين قائلة:”فرنسا قيمة مضمونة وتأتي في المركز الثاني خلف ألمانيا”.
وثمنت الحكومة علي استنادتها بقروض قصيرة الأمد بفوائد سلبية منذ فترة قصيرة.
وعزا وزير المالية الفرنسي بيار موسكوفيسي هذا التخفيض لفشل الحكومة السابقة في دعم القدرة التنافسية والنمو مع تزايد العجز.
فيما حذرت وكالة موديز من تخفيض قيمة فرنسا مرة أخري حال فشل الحكومة في تطبيق الإصلاحات.
كتب – محمد فؤاد
دويتشة فيللة