يشهد ميدان التحرير هدوءا ملحوظا بعد الإعلان عن الأحكام في قضية مجزرة استاد بورسعيد حيث استمر إغلاق مداخل شارعي محمد محمود وقصر العيني، مع السماح بمرور السيارات عبر المتاريس إلى شارع طلعت حرب.
ولم يتواجد بالميدان إلا بعض خيام الاعتصام، بالإضافةإلى عدد من الصحفيين وممثلي وسائل الإعلام.