وطبقاً لتقرير لجنة الغاز الكامن “بي جي سي” فإن حجم الغاز الذي يمكن استخراجه في أمريكا بلغ 2384 تريليون قدم مكعب، وهو المستوى الأعلى في تاريخ اللجنة الممتد لثمانية وأربعين عاماً.
كما يأتي هذا التقييم ليكون أعلى بحوالي 486 تريليون قدم مكعب أى بنسبة 25.6% عند المقارنة مع مسح عام 2010.
كما أشار تقرير اللجنة إلى ان احتياطيات الغاز المؤكدة ارتفعت 305 تريليون قدم مكعب، وهو ما يعني ان امدادات الولايات المتحدة المستقبلية المتاحة من الغاز بلغت 2689 تريليون قدم مكعب، وهو ما يكفي 110 سنة بمعدل الإستهلاك الحالي.
ويرى مدير اللجنة “جون كورتيس” ان هذا التقييم يعد دليلا على تجاوز امكانات الغاز الصخري للتوقعات، وذلك بالتزامن مع توسع انتاجه، وتقدم تقنيات استخراجه بما في ذلك التكسير الهيدروليكي.
ومن المعلوم ان الغاز الصخري يمثل حالياً 30% من اجمالي استهلاك الغاز في الولايات المتحدة، بالمقارنة مع 1.0% عام 2000، في الوقت الذي ساهم فيه ارتفاع الإمدادات العام الماضي في دفع أسعاره إلى الهبوط نحو أدنى مستوياتها في عشر سنوات.
يذكر ان تقييم اللجنة ومسحها الذي يُجري كل عامين أوقف احتياطيات الغاز عند 1000 تريليون قدم مكعب خلال تسعينيات القرن الماضي وأوائل الألفية الحالية، لكنه بدأ في الإرتفاع الحاد منذ عام 2006 مع التوجه لتطوير تقنيات استخراج الغاز الصخري
وطبقاً لتقرير لجنة الغاز الكامن “بي جي سي” فإن حجم الغاز الذي يمكن استخراجه في أمريكا بلغ 2384 تريليون قدم مكعب، وهو المستوى الأعلى في تاريخ اللجنة الممتد لثمانية وأربعين عاماً.
كما يأتي هذا التقييم ليكون أعلى بحوالي 486 تريليون قدم مكعب أى بنسبة 25.6% عند المقارنة مع مسح عام 2010.
كما أشار تقرير اللجنة إلى ان احتياطيات الغاز المؤكدة ارتفعت 305 تريليون قدم مكعب، وهو ما يعني ان امدادات الولايات المتحدة المستقبلية المتاحة من الغاز بلغت 2689 تريليون قدم مكعب، وهو ما يكفي 110 سنة بمعدل الإستهلاك الحالي.
ويرى مدير اللجنة “جون كورتيس” ان هذا التقييم يعد دليلا على تجاوز امكانات الغاز الصخري للتوقعات، وذلك بالتزامن مع توسع انتاجه، وتقدم تقنيات استخراجه بما في ذلك التكسير الهيدروليكي.
ومن المعلوم ان الغاز الصخري يمثل حالياً 30% من اجمالي استهلاك الغاز في الولايات المتحدة، بالمقارنة مع 1.0% عام 2000، في الوقت الذي ساهم فيه ارتفاع الإمدادات العام الماضي في دفع أسعاره إلى الهبوط نحو أدنى مستوياتها في عشر سنوات.
يذكر ان تقييم اللجنة ومسحها الذي يُجري كل عامين أوقف احتياطيات الغاز عند 1000 تريليون قدم مكعب خلال تسعينيات القرن الماضي وأوائل الألفية الحالية، لكنه بدأ في الإرتفاع الحاد منذ عام 2006 مع التوجه لتطوير تقنيات استخراج الغاز الصخري