وذكرت بيانات دوانينج ستريت، المقر الرسمي لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون ان المراسم التي اقيمت في كاتدائية سانت بول في الحي المالي بالمدينة وكذلك نحو ألفي دعوة طبعت للحدث تكلفت 500 ألف جنيه استرليني (580 ألف يورو).
بينما جرى تخصيص 1.1 مليون جنيه استرليني (1.27 مليون يورو) للمهام الامنية، ودفع مليوني جنيه استرليني (2.32 مليون يورو) لعناصر الشرطة التي كانت تقوم بمهام اخرى.
وأوضح مكتب رئيس الوزراء ان عائلة تاتشر ستساهم بمبلغ لم تحدد قيمته بعد في نفقات الجنازة والزهور.
وكانت وسائل الاعلام البريطانية قد قدرت ان الجنازة ستتكلف عشرة ملايين جنيه استرليني (11.6 مليون يورو).
وتوفيت تاتشر، التي حكمت البلاد في الفترة بين 1979 و1990 ، بعد إصابتها بجلطة دماغية.
وكانت تاتشر، التي تحمل لقب (المرأة الحديدية)، قد وصلت إلى رئاسة الحكومة البريطانية قبل أن تخوض حربا مع الأرجنتين عام 1982 نتيجة الخلاف على السيادة على جزر فوكلاند (مالبيناس).
ولدت تاتشر في 13 أكتوبر/تشرين أول 1925 في جرانتهام شمالي إنجلترا، وتنحدر السياسية المحافظة من عائلة متواضعة الدخل.
وفازت المرأة الحديدية في انتخابات عامة أجريت عام 1979 حيث كان حزب العمال آنذاك يتداعى والبلاد تئن تحت وطأة الإضرابات والأزمة الاقتصادية.
وذكرت بيانات دوانينج ستريت، المقر الرسمي لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون ان المراسم التي اقيمت في كاتدائية سانت بول في الحي المالي بالمدينة وكذلك نحو ألفي دعوة طبعت للحدث تكلفت 500 ألف جنيه استرليني (580 ألف يورو).
بينما جرى تخصيص 1.1 مليون جنيه استرليني (1.27 مليون يورو) للمهام الامنية، ودفع مليوني جنيه استرليني (2.32 مليون يورو) لعناصر الشرطة التي كانت تقوم بمهام اخرى.
وأوضح مكتب رئيس الوزراء ان عائلة تاتشر ستساهم بمبلغ لم تحدد قيمته بعد في نفقات الجنازة والزهور.
وكانت وسائل الاعلام البريطانية قد قدرت ان الجنازة ستتكلف عشرة ملايين جنيه استرليني (11.6 مليون يورو).
وتوفيت تاتشر، التي حكمت البلاد في الفترة بين 1979 و1990 ، بعد إصابتها بجلطة دماغية.
وكانت تاتشر، التي تحمل لقب (المرأة الحديدية)، قد وصلت إلى رئاسة الحكومة البريطانية قبل أن تخوض حربا مع الأرجنتين عام 1982 نتيجة الخلاف على السيادة على جزر فوكلاند (مالبيناس).
ولدت تاتشر في 13 أكتوبر/تشرين أول 1925 في جرانتهام شمالي إنجلترا، وتنحدر السياسية المحافظة من عائلة متواضعة الدخل.
وفازت المرأة الحديدية في انتخابات عامة أجريت عام 1979 حيث كان حزب العمال آنذاك يتداعى والبلاد تئن تحت وطأة الإضرابات والأزمة الاقتصادية.