عين المهندس أسامة سليمان القيادى الإخوانى وأمين حزب الحرية والعدالة بالبحيرة محافظاً جديداً لها وينشر الدولة السيرة الذاتية له
أسامة سليمان – محافظ البحيرة الجديد
الاسم: أسامة محمد إبراهيم سليمان وشهرته “أسامه سليمان”.
المواليد: مدينة دمنهور في 27/4/1964م.
الحالة الاجتماعية: متزوج وله من الأبناء أربعة.
المؤهلات العلمية:
بكالوريوس هندسة قسم مدني جامعة الإسكندرية.
بكالوريوس و ت ماجستير إعلام جامعة القاهرة.
دبلوم مهني في التحكيم الدولي الهندسي والتجاري.
دبلوم التفاوض و دبلوم العلاقات العامة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
حاصل على دورات عديدة في التنمية الإدارية والبشرية والدراسات القانونية والأساليب التربوية.
النشاط العام:
أمين حزب الحرية والعدالة بمحافظة البحيرة .
عضو لجنة الفاع و الأمن القومى بمجلس الشعب السابق .
عضو منتدى القانون الدولي كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
عضو الغرفة المصرية الدولية للقانون والتحكيم الدولي.
عضو اللجنة الدولية لحماية حقوق الملكية الفكرية.
عضو المنتدى العالمي للمقاطعة.
عضو الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية.
عضو مركز الإسكندرية للتحكيم الدولي والوسائل البديلة لحل المنازعات.
عضو الغرفة التجارية.
عضو جمعية حماية المستهلك.
عضو مركز سواسية لحقوق الإنسان ومناهضة التمييز.
كاتب وباحث سياسي، وله العديد من المقالات السياسية.
مارس العمل العام منذ الصغر عندما التحق بالجمعيات المدرسية الثقافية والدينية والاجتماعية و التحاقه بالكشافة ثم الجوالة، واستمر بها حتى حصوله على أعلى الدرجات الكشفية.
وفي فترة الجامعة تدرج في اللجان الطلابية والخدمية والأعمال الخيرية، حتى كان رئيسًا لاتحاد طلاب كلية الهندسة جامعة الإسكندرية عام 1985م، وله العديد من الأنشطة الطلابية الجامعية، وله مقابلات شهيرة مع الراحل د. رفعت المحجوب، رئيس مجلس الشعب وقتها، وكذلك زعيم المعارضة الراحل ممتاز نصار، والعديد من الكتاب كمصطفى أمين وموسى صبري.
كما شارك وقاد أثناء فترة الجامعة العديد من الاحتجاجات والمظاهرات المطالبة بالحريات وحقوق الطالب الجامعي، والاحتجاج ضد انتهاك السيادة المصرية فى اختطاف الأمريكان الطائرة المصرية، وكذلك فى دعم شعوب القضايا الفلسطينية والأفغانية والعراقية و غيرها ، وحقوق أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإسكندرية.
شارك في تأسيس لجنة التنسيق مع الأحزاب السياسية في البحيرة “أقوى”.
اعتقله النظام ما يزيد عن عشر مرات خلال خمس سنوات متتالية بدأت في 28/11/2005م، عقب التزوير الفاضح لانتخابات دائرة دمنهور وزاوية غزال بتهمة انتمائه للإخوان المسلمين، وقيدت حريته حبسًا واعتقالاً، وكانت آخر مرة فى 17 / 5 / 2010 بصحبة د . جمال حشمت والتى انتهت بإخلاء سبيلهم عقب إصراره على الإضراب عن الطعام ضد التجاوزات الأمنية ثم مرشحا لعضوية مجلس الشعب 2010 ورفض الدخول فى الإعادة أمام مرشح الحزب الوطنى رغم حصوله على أعلى الأصوات ضمن 27 مرشحاً على مستوى الجمهورية إعتراضاً على التزوير الفاضح وإحراجاً للنظام المزور والمستبد ما كان أحد أسباب قيام الشعب المصرى فوراً بثورته العظيمة فى 25 يناير ثم عضو مجلس الشعب السابق عن دائرة دمنهور2011.
شارك في قيادة مظاهرات جمعة الغضب مع باقي القوى الوطنية يوم ٢٨ يناير أمام مسجد التوبة بدمنهور لإسقاط النظام السابق وشارك في فعاليات ثورة الخامس والعشرين من يناير ونسق فعاليات دعم الثورة عبر اجتماعات مع القوي السياسية والثورية من مكتب جماعة الإخوان بدمنهور .