أكدت وزارة الأوقاف انتهاء عصر الأخونة والقيادات الإخوانية بالوزارة وأن أي إخواني لا يمثل وزارة الأوقاف ، ولا يعبر عنها ، ولا يحق له أن يتحدث باسمها أو يعلن انتسابه إليها ، وأن جميع ما لدى أي منهم من إثباتات شخصية أو كارنيهات تتعلق بعملهم بالأوقاف قد صارت لاغية لا يعتد بها.
وأوضحت الوزارة أن آخر المستبعدين هم ماهر جلبط رئيس قطاع الخدمات بالوزارة سابقا و محمد الأنصاري رئيس قطاع مكتب الوزير سابقا بعد فصل الشيخ سلامة عبد القوي المتحدث الرسمي السابق باسم الوزارة في عهد الإخوان والشيخ محمد الصغير مستشار الوزير السابق والشيخ أحمد هليل مدير عام الإرشاد الديني ومستشار الوزير السابق وإنهاء ندب كل من: الدكتور صلاح سلطان الأمين السابق للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية والدكتور جمال عبد الستار وكيل الوزارة السابق لشئون الدعوة ، واستقالة الدكتور عبده مقلد رئيس القطاع الديني السابق.