وجه وزير الأوقاف د محمد مختار جمعة فضيلة الشيخ أحمد تركي القائم بأعمال مدير عام بحوث الدعوة بالتنسيق مع علماء الوزارة وأساتذة جامعة الأزهر المتخصصين لفتح باب الدراسة والبحث لكل ما يتصل بـ ” فقه المستجدات والقضايا العصرية ” في ضوء مستجدات العصر وطبيعة الزمان والمكان والعوامل المحيطة بنا في الداخل والخارج ، وفي ضوء ثوابت الإسلام وعدم تجاوزها ، ومن أهم القضايا المرشحة مبدئيًا للبحث في هذه اللجنة
وأكد معالي الوزير أن الوزارة ستوفر الدعم المالي الكافي لهذه الإدارة لعلها تخطو خطوة جادة نحو فتح باب الاجتهاد الجماعي أو المؤسسي في وقت صار الاجتهاد الفردي فيه في حاجة إلى خطوات جريئة وسبّاقة ، وإعداد علمي خاص ، تتبناه مؤسسات كبرى على رأسها الأزهر الشريف بقيادة فضيلة الإمام الأكبر د أحمد الطيب شيخ الأزهر .