نما الاقتصاد العالمي بنسبة 2.6٪ على أساس سنوي في الربع الثاني بوتيرة أبطأ مما كان عليه في الأرباع الثلاثة السابقة. فى نحو 54 دولة تتبعها مجلة الإيكونوميست البريطانية لحساب الناتج المحلي الإجمالي العالمي والذين يمثّلون 90٪ من الإنتاج العالمي.
كان النمو الاقتصادي مخيب للآمال خصوصا في الأسواق الناشئة حيث انزلقت الى الركود خاصة فى البرازيل كما تضررت روسيا بسبب العقوبات الاوروبية والأمريكية المنكوبة.
يأتى ذلك فى الوقت الذى تباطؤ أداء بعض الاقتصادات المتقدمة مثل اليابان على خلفية ضريبة المبيعات الجديدة.
وارتفع الناتج المحلى الإجمالى في منطقة اليورو الى 0.7٪ فقط على أساس سنوي في الربع الثاني . بينما استحوذت الصين على 45٪ من النمو العالمي، أكثر من أي بلد آخر.