سليم: 11 ألف جنيه لسعر المتر في “روكسي” و “المرغني”
عبد الرحمن: إنخفاض قيمة الجنيه وراء إرتفاع أسعار الوحدات الجديدة
عبد الرحمن: إنخفاض قيمة الجنيه وراء إرتفاع أسعار الوحدات الجديدة
ارتفعت أسعار العقارات السكنية الجديدة بمنطقة مصر الجديدة بنسبة تتراوح من 20 إلي 30 % مع نهاية النصف الأول من العام الجاري مقارناً بالعام الماضي .
وقال متخصصون فى التسويق العقارى إن السبب في زيادة الأسعار هو صعود سعر صرف الدولار أمام الجنيه .
واوضحوا أن العقارات السكنية الجديد تختلف من منطقة إلي أخري، بالوحدات التي تقع بالقرب من الشوارع الحيوية التي تشتهر بإنتشار المحال التجارية مثل “روكسي” و “الإتحادية” فشهدت إرتفاعاً في الأسعار بنسبة 30% نتيجة إستغلال الطوابق لإفتتاح محال تجاري.
أما بالنسبة للشوارع التي تبعد عن “روكسي” فقد شهدت إرتفعاً في الأسعار من 10 إلي 20% .
وقال ربيع سليم، صاحب مكتب آل عمر للتسويق العقاري، إن أسعار العقارات الجديدة بمدينة نصر شهدت زياد تتراوح بين 10 و20 % خلال النصف الأول من العام المالي الجاري مقارنة بالعام الماضي مرجعاً ذلك إلي قلة العقارات التي تم إنشاءها خلال الفترة الأخيرة.
أضاف أن أسعار الوحدات السكنية بالمنطقة المحيطة من ميدان روكسى حتى المرغنى تراوحت بين 4 إلى 11 آلف جنيه للمتر المربع، وفقاً لموقع العقار ومساحته وتشطيبه ، وتبدأ المساحات من 100 مترمربع.
وأوضح أن منطقة مصر الجديدة شهدت ركوداً منذ 2011 ولكنها إنتعشت مرة أخري مؤخراً لتشهد زيادة غير مسبوقة في أسعار العقارات، خاصة الكاملة التشطيب.
أوضح أن مصر الجديدة أشتهرت بالسياحة العلاجية العربية والتي بدأت تتحسن مرة أخري بعد تأثرها بالأحداث التي شهدتها المنطقة خلال الخمس سنوات الماضية نتيجة لقربها من قصر الإتحادية.
أشار إلي أن المنطقة كان يقصدها العديد من المرضي من غالبية الدولة العربية وعلي رأسهم اليمن والكويت والإمارات، نظراً لقربها من عدد من المستشفيات الكبرى .
أوضح أن المرضى اليمنيين كانوا يمثلون أكثر من 70% من حركة الإيجارات فى مصر الجديدة، خاصة فى فصل الصيف وذلك لتجمع عدد كبير من كبرى المستشفيات فى المنطقة.
وقال علاء عبد الرحمن، مالك مكتب النور للتسويق العقاري، إن حركة بيع الوحدات السكنية الجديدة بمصر الجديدة خلال النصف الأول شهدت إرتفاعاً بنحو 20% مقارنة بالعام الماضي وذلك مع اتجاه الأفراد في المنطقة لشراء الوحدات للحفاظ علي أموالهم بعد انخفاض سعر صرف الجنيه أمام الدولار.
أضاف أن أسعار تملك الوحدات السكنية بمصر الجديدة تتراوج بين 6 و 10 آلاف جنيه للمترالمربع، وذلك علي حسب موقعها، بمساحات تتراوح من 100 إلى 300 مترا، وذلك فى الشوارع الواقعة من ميدان روكسى مروراً بقصر الاتحادية والمرغني.
كما تنخفض الأسعار تدريجياً لتتراوح من 5 إلى 6 آلاف جنيه للمتر فى المناطق القريبة من كوبرى القبة، والتى تبعد نحو كيلومتر عن روكس والإتحادية.
وأضاف أن أصحاب العقارات قدموا تسهيلات فى السداد تصل إلى دفع 50% من قيمة الوحدة وسداد الباقى على 12 شهراً، خاصة مع زيادة الأسعار نتيجة إرتفاع أسعار مواد البناء المستوردة.
ولاقت العمارات السكنية تحت الإنشاء إقبالاً كبيراً من قبل العملاء، وذلك للاستفادة من الأسعار التى تقل 20% عن الوحدات بعد الإنشاء.
وأوضح أن أصحاب الوحدات السكنية القديمة خاصة الواقعة فى العقارات المجاورة من قصر الاتحادية لا يرغبون فى بيع وحداتهم بالتقسيط، لذلك يقل الإقبال عليها.
كما ارتفعت أسعار التمليك فى العقارات الجديدة في مناطق “الثورة” و “الحجاز” و “أرض الجولف” عن غيرها من المناطق الأخرى لقلة العقارات الجديدة ولقربها من الفنادق والنوادى الكبرى.
وأوضح أن السوق العقارى فى المنطقة واجه العديد من الصعوبات خلال الخمس سنوات الماضية لعدم الاستقرار الأمني، مما أدى إلى تراجع الطلب على الوحدات، ومع إستقرار الأوضاع الأمنية ارتفعت أسعار الوحدات مرة أخري لتتخطي أسعار ما قبل 2011.
أما بالنسبة للشوارع التي تبعد عن “روكسي” فقد شهدت إرتفعاً في الأسعار من 10 إلي 20% .
وقال ربيع سليم، صاحب مكتب آل عمر للتسويق العقاري، إن أسعار العقارات الجديدة بمدينة نصر شهدت زياد تتراوح بين 10 و20 % خلال النصف الأول من العام المالي الجاري مقارنة بالعام الماضي مرجعاً ذلك إلي قلة العقارات التي تم إنشاءها خلال الفترة الأخيرة.
أضاف أن أسعار الوحدات السكنية بالمنطقة المحيطة من ميدان روكسى حتى المرغنى تراوحت بين 4 إلى 11 آلف جنيه للمتر المربع، وفقاً لموقع العقار ومساحته وتشطيبه ، وتبدأ المساحات من 100 مترمربع.
وأوضح أن منطقة مصر الجديدة شهدت ركوداً منذ 2011 ولكنها إنتعشت مرة أخري مؤخراً لتشهد زيادة غير مسبوقة في أسعار العقارات، خاصة الكاملة التشطيب.
أوضح أن مصر الجديدة أشتهرت بالسياحة العلاجية العربية والتي بدأت تتحسن مرة أخري بعد تأثرها بالأحداث التي شهدتها المنطقة خلال الخمس سنوات الماضية نتيجة لقربها من قصر الإتحادية.
أشار إلي أن المنطقة كان يقصدها العديد من المرضي من غالبية الدولة العربية وعلي رأسهم اليمن والكويت والإمارات، نظراً لقربها من عدد من المستشفيات الكبرى .
أوضح أن المرضى اليمنيين كانوا يمثلون أكثر من 70% من حركة الإيجارات فى مصر الجديدة، خاصة فى فصل الصيف وذلك لتجمع عدد كبير من كبرى المستشفيات فى المنطقة.
وقال علاء عبد الرحمن، مالك مكتب النور للتسويق العقاري، إن حركة بيع الوحدات السكنية الجديدة بمصر الجديدة خلال النصف الأول شهدت إرتفاعاً بنحو 20% مقارنة بالعام الماضي وذلك مع اتجاه الأفراد في المنطقة لشراء الوحدات للحفاظ علي أموالهم بعد انخفاض سعر صرف الجنيه أمام الدولار.
أضاف أن أسعار تملك الوحدات السكنية بمصر الجديدة تتراوج بين 6 و 10 آلاف جنيه للمترالمربع، وذلك علي حسب موقعها، بمساحات تتراوح من 100 إلى 300 مترا، وذلك فى الشوارع الواقعة من ميدان روكسى مروراً بقصر الاتحادية والمرغني.
كما تنخفض الأسعار تدريجياً لتتراوح من 5 إلى 6 آلاف جنيه للمتر فى المناطق القريبة من كوبرى القبة، والتى تبعد نحو كيلومتر عن روكس والإتحادية.
وأضاف أن أصحاب العقارات قدموا تسهيلات فى السداد تصل إلى دفع 50% من قيمة الوحدة وسداد الباقى على 12 شهراً، خاصة مع زيادة الأسعار نتيجة إرتفاع أسعار مواد البناء المستوردة.
ولاقت العمارات السكنية تحت الإنشاء إقبالاً كبيراً من قبل العملاء، وذلك للاستفادة من الأسعار التى تقل 20% عن الوحدات بعد الإنشاء.
وأوضح أن أصحاب الوحدات السكنية القديمة خاصة الواقعة فى العقارات المجاورة من قصر الاتحادية لا يرغبون فى بيع وحداتهم بالتقسيط، لذلك يقل الإقبال عليها.
كما ارتفعت أسعار التمليك فى العقارات الجديدة في مناطق “الثورة” و “الحجاز” و “أرض الجولف” عن غيرها من المناطق الأخرى لقلة العقارات الجديدة ولقربها من الفنادق والنوادى الكبرى.
وأوضح أن السوق العقارى فى المنطقة واجه العديد من الصعوبات خلال الخمس سنوات الماضية لعدم الاستقرار الأمني، مما أدى إلى تراجع الطلب على الوحدات، ومع إستقرار الأوضاع الأمنية ارتفعت أسعار الوحدات مرة أخري لتتخطي أسعار ما قبل 2011.