أطلقت برايم لتداول الأوراق المالية-ذراع الوساطة لشركة برايم القابضة، بوابة جديدة للبحوث من خلال موقعها، وتعتبر أول مرة في تاريخ المجموعة يتم فيها تدشين بوابة بحوث متكاملة يمكن من خلالها أن يتطلع عملاء الشركة على كافة التقارير البحثية التي يتم نشرها بواسطة قسم بحوث برايم، مقروءة كانت أم مسموعة.
وتحتوي «بوابة بحوث برايم» على تقارير متخصصة في التحليل المالي والتحليل الفني وكذلك الاستراتيجية والاقتصاد الكلي باللغتين العربية والإنجليزية.
وتحتوي على برامج تحليلية صوتية “بودكاست” باللغة العربية، وتمكن برايم لعملائها استقبال أحدث التقارير البحثية بالبريد الإلكتروني كما يمكنهم أيضاً تسجيل الدخول إلى البوابة للإطلاع على الأرشيف الكامل للتقارير المختلفة والإصدارات الحديثة فور نشرها.
وتشمل بحوث برايم تقارير التحليل الفنى والمال والتقارير الاستراتيجية والاقتصاد الكلي والنشرة الإخبارية الرئيسية اليومية، بالإضافة إلى بودكاست يومي للتحليل المالي والفني وبودكاست متخصص يغطي تقارير البحوث الاستراتيجية، الاقتصادية، المالية، والفنية.
ويمكن لكل عملاء برايم تسجيل الدخول إلى حساباتهم في أي وقت لتعديل تفضيلاتهم الخاصة برسائل البريد الإلكتروني المحددة التي يرغبون في تلقيها، باللغتين الإنجليزية والعربية.
وقال حسن سمير، الرئيس التنفيذى لشركة برايم القابضة، إن العمل على تطوير الخدمات المختلفة لمجموعة برايم فى كافة أنشطتها المتنوعة وخاصة فى ضوء إعادة الهيكلة الأخيرة التى تمت بالشركة لتحقيق أهدافها وخططها المنشودة لوضع المجموعة مكانة أفضل.
وأشار شوكت المراغى، العضو المنتدب لشركة برايم لتداول الأوراق المالية، إلى أهمية التواصل مع عملاء برايم في كل الأوقات وخصوصاً في الوقت الراهن حيث أصبح التذبذب هو القاعدة في ظل التغيرات الاقتصادية المتلاحقة وتعامل الشركات المدرجة معها.
وأضاف، أن استوجب التواصل المستمر مع العملاء لإمدادهم بآراء المجموعة أولاً بأول من خلال الاجتماعات المباشرة ومؤخراً من خلال «بوابة بحوث برايم» التي نأمل أن تكون بمثابة المرجع الأهم لهم للحصول على المعلومات التي يبحثون عنها.
وقال عمرو الألفي، رئيس قسم البحوث بشركة برايم لتداول الأوراق المالية، إن «بوابة بحوث برايم» أحدث الخدمات التي تقدمها لعملائها باستخدام أفضل التقنيات المتاحة، ولأول مرة في تاريخ المجموعة يمكن لعملائها الحصول على الأبحاث المالية والفنية بالطريقة التي يفضلونها من خلال البريد الإلكتروني والموقع الإلكتروني وتطبيقات الهاتف المحمول.