بعد رفع البنك المركزي المصري، لأسعار الفائدة 2%، يوم الخميس الماضي، في أول اجتماع للجنة السياسة النقدية خلال عام 2024، يعود من جديد السؤال عن أفضل أداة ادخار للأموال والحفاظ على قيمتها، البورصة أم الذهب أم العقارات أم الشهادات البنكية مرتفعة العائد؟.
المصدر:
Alborsanews