بحثت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في الصومال، كاتريونا لينج، دعم الأنشطة الإنمائية والإنسانية في البلاد.
وناقشت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة -وفق بيان- دعم المنظمة العالمية للجهود الإنمائية والإنسانية وتحديد الرؤية الاقتصادية الطويلة الأجل حول فوائد “الاقتصاد الأزرق،” وتأثيرات تغير المناخ على نمط حياة المواطنين.
وقالت: “تحدثنا عن دور الأمم المتحدة في دعم تقديم الرؤية الاقتصادية وجميع الأعمال الأخرى التي نقوم بها حول التنمية الاجتماعية والصحة والتعليم والإنسانية وفي مجالات أخرى”، مضيفة أن أكثر من اثنتي عشرة وكالة وصندوق وبرامج تابعة للأمم المتحدة تعمل في البلاد.