تدرس إدارة “جو بايدن” فرض المزيد من القيود على مبيعات معدات تصنيع أشباه الموصلات ورقائق الذاكرة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين، وفقًا لما ذكرته “بلومبرج” عن مصادر على دراية بالأمر.
وأوضحت المصادر أن الملامح العامة لتلك القواعد قد تغيرت عدة مرات، ولم يتم التوصل لقرار نهائي بعد حتى يتم نشره، وأنه ربما يتم الكشف عنه في الأسبوع المقبل.
وأضافوا أن الاقتراح الأخير يضم اختلافات رئيسية عن المسودات السابقة، منها الشركات الصينية التي تعتزم أمريكا إضافتها لقائمة القيود التجارية، إذ ستُفرض القواعد الجديدة على عدد أقل من موردي “هواوي” عن المقترح من قبل.
وفي حال الإعلان عن تلك الخطوة بالفعل فإنها ستؤدي إلى تصعيد التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم وتضييق الخناق على طموحات بكين التقنية.