وقال أبو إسماعيل ، في حوار لقناة النهار الفضائية، مساء اليوم الثلاثاء: إن التاريخ سيدرس هذا الاعتصام أمام مدينة الإنتاج الإعلامي، وسيذكر ما كان عليه أنصاره من رقي طوال 5 أيام، مشيرًا إلى أن الاعتصام أمام المدينة كان موقفًا سياسيًا مجيدًا رائعًا، لم يتعرض فيه أحد لأحد، وأنه جاء للرد على مواقف سياسية مشابهة، أهمها اعتصام قوى سياسية أمام قصر الاتحادية، وكذلك لتوصيل رسالة بأن هناك أناسًا يرفضون ما كان يحدث وقتها من عبث سياسى-على حد قوله- من قوى المعارضة.
واستنكر أبو إسماعيل دعوات بعض قوى المعارضة التي تطالب بنزول الجيش إلى الشارع، واصفًا إياها بـ”الجريمة” وأنها تمثل انقلابًا على الدستور والشرعية، مؤكدًا أنهم لن يسمحوا بالانقلاب على الدولة والدستور، وأنهم سينزلون إلى الشارع لو حدث ذلك.
ونفى المرشح الرئاسي السابق أن يكون الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي أواخر شهر نوفمبر الماضي السبب الرئيسي للأزمة السياسية التى تعيشها مصر الآن، مشيرًا إلى أنه جاء لحقن الدماء، وتنفيذًا لبعض مطالب المعارضة بعزل النائب العام السابق المستشار عبدالمجيد محمود، رغم ما كان به من عوار وأخطاء قانونية سبق وعبر عنها أكثر من مرة في لقاءات تليفزيونية.
وأكد أبو اسماعيل أنه من أشد معارضي الرئيس مرسي وأنه شديد عليه في نقده وقلق منه ومن سياساته وأنه ههاجمه في مواقف عديدة أكثر من الليبراليين وأن مواقفه الرافضه لسياسات حكومة قنديل الاقتصادية واضحة، وطالب القوى المدنية بأن تعطي لنظام الحكم المنتخب الفرصة وألا يطالبوه بالشىء وعكسه في نفس الوقت.
وقال أبو إسماعيل : إنه ضد كل من يقول إن هناك أخونة للدولة وأن كل من يتم تعيينهم في مناصب قيادية هو لمحاربة الفساد، وأن المعارضة تستغل هذا الأمر في الهجوم على النظام الحاكم كلما يتم تغيير أحد القيادات.
وقال أبو إسماعيل ، في حوار لقناة النهار الفضائية، مساء اليوم الثلاثاء: إن التاريخ سيدرس هذا الاعتصام أمام مدينة الإنتاج الإعلامي، وسيذكر ما كان عليه أنصاره من رقي طوال 5 أيام، مشيرًا إلى أن الاعتصام أمام المدينة كان موقفًا سياسيًا مجيدًا رائعًا، لم يتعرض فيه أحد لأحد، وأنه جاء للرد على مواقف سياسية مشابهة، أهمها اعتصام قوى سياسية أمام قصر الاتحادية، وكذلك لتوصيل رسالة بأن هناك أناسًا يرفضون ما كان يحدث وقتها من عبث سياسى-على حد قوله- من قوى المعارضة.
واستنكر أبو إسماعيل دعوات بعض قوى المعارضة التي تطالب بنزول الجيش إلى الشارع، واصفًا إياها بـ”الجريمة” وأنها تمثل انقلابًا على الدستور والشرعية، مؤكدًا أنهم لن يسمحوا بالانقلاب على الدولة والدستور، وأنهم سينزلون إلى الشارع لو حدث ذلك.
ونفى المرشح الرئاسي السابق أن يكون الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي أواخر شهر نوفمبر الماضي السبب الرئيسي للأزمة السياسية التى تعيشها مصر الآن، مشيرًا إلى أنه جاء لحقن الدماء، وتنفيذًا لبعض مطالب المعارضة بعزل النائب العام السابق المستشار عبدالمجيد محمود، رغم ما كان به من عوار وأخطاء قانونية سبق وعبر عنها أكثر من مرة في لقاءات تليفزيونية.
وأكد أبو اسماعيل أنه من أشد معارضي الرئيس مرسي وأنه شديد عليه في نقده وقلق منه ومن سياساته وأنه ههاجمه في مواقف عديدة أكثر من الليبراليين وأن مواقفه الرافضه لسياسات حكومة قنديل الاقتصادية واضحة، وطالب القوى المدنية بأن تعطي لنظام الحكم المنتخب الفرصة وألا يطالبوه بالشىء وعكسه في نفس الوقت.
وقال أبو إسماعيل : إنه ضد كل من يقول إن هناك أخونة للدولة وأن كل من يتم تعيينهم في مناصب قيادية هو لمحاربة الفساد، وأن المعارضة تستغل هذا الأمر في الهجوم على النظام الحاكم كلما يتم تغيير أحد القيادات.