وقال مصدر ليبي نفطي مطلع يوم الخميس إن الاحتجاج الذي بدأ في 11 مارس آذار يتعلق بمطالب بأن يستخدم مقاولو الخدمات النفطية الذين يعملون في حقل جالو 59 التابع للواحة مركبات محلية وسائقين من المنطقة.
وتابع “إنهم يمنعون الشاحنات التي تنقل معدات من المرور لذا فإن ذلك يؤثر على عمليات الحفر.” مضيفا أن مجموعة المحتجين تنتمي إلى مدينة جالو على بعد 30 كيلومترا.
وقال “يطالبون باستخدام مركبات محلية.”
وقال مصدر نفطي ليبي كبير إن الاحتجاج انتهى لكنه ترك تأثيرا غير مباشر على العمليات مضيفا أن المحتجين طالبوا بتشغيل سائقين في الحقل ليكونوا جزءا من نقابة نقل محلية تم تشكيلها.