أغلقت بورصة دبي فوق مستوى 2000 نقطة يوم الثلاثاء لأول مرة منذ نوفمبر تشرين الثاني 2009 مدعومة بتفاؤل بشأن نتائج الشركات كما أغلقت معظم الأسواق الأخرى في الخليج على ارتفاع أيضا.
وصعد مؤشر سوق دبي 1.8 في المئة إلى 2021 نقطة مخترقا حاجزا نفسيا مهما لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 24.6 في المئة. وحقق المؤشر أفضل أداء في المنطقة في 2013 بفضل تنامي التفاؤل حول اقتصاد الإمارة مع تعافي سوق العقارات من الأزمة التي شهدتها في 2009-2011.
وزاد حجم التداول يوم الثلاثاء إلى 255.1 مليون سهم.
وقال مروان شراب نائب الرئيس وكبير المتعاملين بجلف مينا للاستثمارات “إذا تجاوزنا مستوى 2000 نقطة مع قيم تداول جيدة فسيكون ذلك خطوة صوب ثاني صعود كبير للعام.”
وتركز الاهتمام في تعاملات الثلاثاء على أسهم الشركات الصغيرة إذ ارتفع سهم العربية للطيران 4.1 في المئة وسهم دبي للاستثمار 3.6 بالمئة. وكان السهمان هما الأكثر تداولا في السوق.
وواصلت أسهم المؤسسات المالية صعودها إذ ارتفع سهم بنك الامارات دبي الوطني 2.5 في المئة مسجلا أعلى مستوى له في تسعة أشهر بينما زاد سهم بنك دبي الإسلامي اثنين في المئة مقتربا من أعلى مستوى له في ثلاث سنوات.
وفي أبوظبي حققت أسهم البنوك أيضا أداء حسنا إذ ارتفع سهم بنك أبوظبي التجاري 4.9 بالمئة مسجلا أعلى مستوى اغلاق له منذ اغسطس آب 2008 بينما زاد سهم بنك الاتحاد الوطني 4.2 في المئة.
وارتفع سهم بنك الخليج الأول 2.3 في المئة إلى 15.40 درهم متخطيا مستوى مقاومة فنيا حسبما ذكر بيت الاستثمار العالمي (جلوبل).
وقالت جلوبل في مذكرة “اذا جرى تداوله فوق 15.17 درهم نتوقع ان يواصل الارتفاع للسعر المستهدف الذي حددناه عند 15.63 درهم و16.20 درهم في الجلسات المقبلة.”
وارتفع المؤشر العام لسوق أبوظبي 1.1 في المئة ليسجل أعلى إغلاق له منذ اكتوبر تشرين الأول 2009.
وبعد إغلاق السوق أعلن بنك أبوظبي الوطني أكبر بنك في دولة الامارات العربية المتحدة من حيث القيمة السوقية أنه حقق زيادة قدرها 35.5 في المئة في صافي أرباحه للربع الأول من العام مؤكدا الاتجاه القوي لنتائج البنوك.
وبلغ صافي ربح البنك 1.41 مليار درهم (383.9 مليون دولار) متجاوزا متوسط التوقعات البالغ 1.09 مليار درهم غير أن تلك القفزة جاءت بفضل الدخل من الاستثمارات والرسوم بينما ظل نمو الإقراض متواضعا.
وسجل مؤشر بورصة قطر أكبر مكسب في يوم واحد منذ الثالث من يناير كانون الثاني إذ ارتفع 1.1 بالمئة مدعوما بسهم صناعات قطر الذي قفز أربعة بالمئة مسجلا أكبر صعود في يوم واحد منذ أكثر من عامين. وكانت الشركة قد أعلنت أمس الإثنين عن صافي ربح الربع الأول الذي تجاوز التوقعات.
وواصل مؤشر سوق الكويت اتجاهه الصعودي وزاد 0.5 في المئة محققا مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي ومسجلا أعلى مستوى له في 29 شهرا.
وارتفع مؤشر البورصة المصرية 0.4 في المئة مدعوما بصعود سهم أوراسكوم للإنشاء والصناعة ذي الثقل في السوق 1.5 في المئة.
وقالت أوراسكوم للإنشاء في بيان يوم الثلاثاء إنها تجري محادثات بلغت مرحلة متقدمة مع مصلحة الضرائب المصرية تتعلق بتحقيق في اتهامات بالتهرب الضريبي في صفقة بيع الوحدة التابعة أوراسكوم للبناء إلى لافارج الفرنسية.
وإذا تم التوصل إلى حل للنزاع تراه السوق عادلا لأوراسكوم فإن ذلك يمكن أن يعيد ثقة المستثمرين إلى السوق بشكل عام ويمهد الطريق أمام عرض الاستحواذ على أسهم أوراسكوم للإنشاء من جانب وحدة تابعة مدرجة في أمستردام.
وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق السعودية مستقرا.
وهبط سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 2.4 في المئة بعد نتائج ضعيفة للشركة في الربع الأول وتحذيرها من تضرر الأرباح في الربع الثاني بسبب إغلاق وحدة لإجراء أعمال صيانة.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
دبي.. ارتفع المؤشر 1.8 في المئة إلى 2021 نقطة.
أبوظبي.. صعد المؤشر 1.1 في المئة إلى 3188 نقطة.
قطر.. زاد المؤشر 1.1 في المئة إلى 8535 نقطة.
الكويت.. ارتفع المؤشر 0.5 في المئة إلى 7174 نقطة.
مصر.. صعد المؤشر 0.4 في المئة إلى 5237 نقطة.
السعودية.. أغلق المؤشر مستقرا عند 7124 نقطة.
سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.2 في المئة إلى 6143 نقطة.
البحرين.. هبط المؤشر 0.2 في المئة إلى 1086 نقطة
أغلقت بورصة دبي فوق مستوى 2000 نقطة يوم الثلاثاء لأول مرة منذ نوفمبر تشرين الثاني 2009 مدعومة بتفاؤل بشأن نتائج الشركات كما أغلقت معظم الأسواق الأخرى في الخليج على ارتفاع أيضا.
وصعد مؤشر سوق دبي 1.8 في المئة إلى 2021 نقطة مخترقا حاجزا نفسيا مهما لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 24.6 في المئة. وحقق المؤشر أفضل أداء في المنطقة في 2013 بفضل تنامي التفاؤل حول اقتصاد الإمارة مع تعافي سوق العقارات من الأزمة التي شهدتها في 2009-2011.
وزاد حجم التداول يوم الثلاثاء إلى 255.1 مليون سهم.
وقال مروان شراب نائب الرئيس وكبير المتعاملين بجلف مينا للاستثمارات “إذا تجاوزنا مستوى 2000 نقطة مع قيم تداول جيدة فسيكون ذلك خطوة صوب ثاني صعود كبير للعام.”
وتركز الاهتمام في تعاملات الثلاثاء على أسهم الشركات الصغيرة إذ ارتفع سهم العربية للطيران 4.1 في المئة وسهم دبي للاستثمار 3.6 بالمئة. وكان السهمان هما الأكثر تداولا في السوق.
وواصلت أسهم المؤسسات المالية صعودها إذ ارتفع سهم بنك الامارات دبي الوطني 2.5 في المئة مسجلا أعلى مستوى له في تسعة أشهر بينما زاد سهم بنك دبي الإسلامي اثنين في المئة مقتربا من أعلى مستوى له في ثلاث سنوات.
وفي أبوظبي حققت أسهم البنوك أيضا أداء حسنا إذ ارتفع سهم بنك أبوظبي التجاري 4.9 بالمئة مسجلا أعلى مستوى اغلاق له منذ اغسطس آب 2008 بينما زاد سهم بنك الاتحاد الوطني 4.2 في المئة.
وارتفع سهم بنك الخليج الأول 2.3 في المئة إلى 15.40 درهم متخطيا مستوى مقاومة فنيا حسبما ذكر بيت الاستثمار العالمي (جلوبل).
وقالت جلوبل في مذكرة “اذا جرى تداوله فوق 15.17 درهم نتوقع ان يواصل الارتفاع للسعر المستهدف الذي حددناه عند 15.63 درهم و16.20 درهم في الجلسات المقبلة.”
وارتفع المؤشر العام لسوق أبوظبي 1.1 في المئة ليسجل أعلى إغلاق له منذ اكتوبر تشرين الأول 2009.
وبعد إغلاق السوق أعلن بنك أبوظبي الوطني أكبر بنك في دولة الامارات العربية المتحدة من حيث القيمة السوقية أنه حقق زيادة قدرها 35.5 في المئة في صافي أرباحه للربع الأول من العام مؤكدا الاتجاه القوي لنتائج البنوك.
وبلغ صافي ربح البنك 1.41 مليار درهم (383.9 مليون دولار) متجاوزا متوسط التوقعات البالغ 1.09 مليار درهم غير أن تلك القفزة جاءت بفضل الدخل من الاستثمارات والرسوم بينما ظل نمو الإقراض متواضعا.
وسجل مؤشر بورصة قطر أكبر مكسب في يوم واحد منذ الثالث من يناير كانون الثاني إذ ارتفع 1.1 بالمئة مدعوما بسهم صناعات قطر الذي قفز أربعة بالمئة مسجلا أكبر صعود في يوم واحد منذ أكثر من عامين. وكانت الشركة قد أعلنت أمس الإثنين عن صافي ربح الربع الأول الذي تجاوز التوقعات.
وواصل مؤشر سوق الكويت اتجاهه الصعودي وزاد 0.5 في المئة محققا مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي ومسجلا أعلى مستوى له في 29 شهرا.
وارتفع مؤشر البورصة المصرية 0.4 في المئة مدعوما بصعود سهم أوراسكوم للإنشاء والصناعة ذي الثقل في السوق 1.5 في المئة.
وقالت أوراسكوم للإنشاء في بيان يوم الثلاثاء إنها تجري محادثات بلغت مرحلة متقدمة مع مصلحة الضرائب المصرية تتعلق بتحقيق في اتهامات بالتهرب الضريبي في صفقة بيع الوحدة التابعة أوراسكوم للبناء إلى لافارج الفرنسية.
وإذا تم التوصل إلى حل للنزاع تراه السوق عادلا لأوراسكوم فإن ذلك يمكن أن يعيد ثقة المستثمرين إلى السوق بشكل عام ويمهد الطريق أمام عرض الاستحواذ على أسهم أوراسكوم للإنشاء من جانب وحدة تابعة مدرجة في أمستردام.
وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق السعودية مستقرا.
وهبط سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 2.4 في المئة بعد نتائج ضعيفة للشركة في الربع الأول وتحذيرها من تضرر الأرباح في الربع الثاني بسبب إغلاق وحدة لإجراء أعمال صيانة.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
دبي.. ارتفع المؤشر 1.8 في المئة إلى 2021 نقطة.
أبوظبي.. صعد المؤشر 1.1 في المئة إلى 3188 نقطة.
قطر.. زاد المؤشر 1.1 في المئة إلى 8535 نقطة.
الكويت.. ارتفع المؤشر 0.5 في المئة إلى 7174 نقطة.
مصر.. صعد المؤشر 0.4 في المئة إلى 5237 نقطة.
السعودية.. أغلق المؤشر مستقرا عند 7124 نقطة.
سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.2 في المئة إلى 6143 نقطة.
البحرين.. هبط المؤشر 0.2 في المئة إلى 1086 نقطة